خيارات حفظ الصفحة والطباعة

حفظ الصفحة بصيغة ووردحفظ الصفحة بصيغة النوت باد أو بملف نصيحفظ الصفحة بصيغة htmlطباعة الصفحة
وَقَالُوا لَوْلَا نُزِّلَ هَٰذَا الْقُرْآنُ عَلَىٰ رَجُلٍ مِّنَ الْقَرْيَتَيْنِ عَظِيمٍ (31) (الزخرف) mp3
" وَقَالُوا " أَيْ كَالْمُعْتَرِضِينَ عَلَى الَّذِي أَنْزَلَهُ تَعَالَى وَتَقَدَّسَ " لَوْلَا نُزِّلَ هَذَا الْقُرْآن عَلَى رَجُل مِنْ الْقَرْيَتَيْنِ عَظِيم " أَيْ هَلَّا كَانَ إِنْزَال هَذَا الْقُرْآن عَلَى رَجُل عَظِيم كَبِير فِي أَعْيُنهمْ مِنْ الْقَرْيَتَيْنِ ؟ يَعْنُونَ مَكَّة وَالطَّائِف قَالَهُ اِبْن عَبَّاس رَضِيَ اللَّه عَنْهُمَا وَعِكْرِمَة وَمُحَمَّد بْن كَعْب الْقُرَظِيّ وَقَتَادَة وَالسُّدِّيّ وَابْن زَيْد وَقَدْ ذَكَرَ غَيْر وَاحِد مِنْهُمْ أَنَّهُمْ أَرَادُوا بِذَلِكَ الْوَلِيد بْن الْمُغِيرَة وَعُرْوَة بْن مَسْعُود الثَّقَفِيّ وَقَالَ مَالِك عَنْ زَيْد بْن أَسْلَمَ وَالضَّحَّاك وَالسُّدِّيّ يَعْنُونَ الْوَلِيد بْن الْمُغِيرَة وَمَسْعُود بْن عَمْرو الثَّقَفِيّ وَعَنْ مُجَاهِد يَعْنُونَ عُمَيْر بْن عَمْرو بْن مَسْعُود الثَّقَفِيّ وَعَنْهُ أَيْضًا أَنَّهُمْ يَعْنُونَ عُتْبَة بْن رَبِيعَة وَعَنْ اِبْن عَبَّاس رَضِيَ اللَّه عَنْهُمَا جَبَّارًا مِنْ جَبَابِرَة قُرَيْش وَعَنْهُ رَضِيَ اللَّه عَنْهُمَا أَنَّهُمْ يَعْنُونَ الْوَلِيد بْن الْمُغِيرَة وَحَبِيب بْن عَمْرو بْن عُمَيْر الثَّقَفِيّ وَعَنْ مُجَاهِد يَعْنُونَ عُتْبَة بْن رَبِيعَة بِمَكَّة وَابْن عَبْد يَالَيْلَ بِالطَّائِفِ وَقَالَ السُّدِّيّ عَنَوْا بِذَلِكَ الْوَلِيد بْن الْمُغِيرَة وَكِنَانَة بْن عَمْرو بْن عُمَيْر الثَّقَفِيّ وَالظَّاهِر أَنَّ مُرَادهمْ رَجُل كَبِير مِنْ أَيّ الْبَلْدَتَيْنِ كَانَ .

كتب عشوائيه

  • خذ عقيدتك من الكتاب والسنةخذ عقيدتك من الكتاب والسنة : كتيب يحتوي على أسئلة مهمة في العقيدة، أجاب عنها المصنف مع ذكر الدليل من القرآن والسنة؛ ليطمئن القارئ إلى صحة الجواب؛ لأن عقيدة التوحيد هي أساس سعادة الإنسان في الدنيا والآخرة.

    المؤلف : Muhammad Jameel Zeeno

    الناشر : http://www.saaid.net - Saaid Al Fawaed Website

    المصدر : http://www.islamhouse.com/p/162054

    التحميل :Take your Belief from the Quran and Sunnah

  • الرسالة التشنَّائِيَّة في أحكام الزكاةالرسالة التشنَّائِيَّة في أحكام الزكاة: رسالة في الزكاة ومفهومها، وأحكامها، وشروطها، ومصارفها. والتشنَّائِيَّة: منسوبة إلى (تشيناي) المعروفة بـ (مدراس) عاصمة تاميل الهندية.

    المؤلف : Abu Ameenah Bilal Philips

    المدقق/المراجع : Muhammad AbdulRaoof

    الناشر : http://www.bilalphilips.com - The Official Website of Shaikh Abu Ameenah Bilal Philips

    المصدر : http://www.islamhouse.com/p/318550

    التحميل :THE CHENNAI TREATISE ON ANNUAL PAYMENT OF ZAKAAHTHE CHENNAI TREATISE ON ANNUAL PAYMENT OF ZAKAAH

  • الحياة في البرزخالحياة في البرزخ: فإن الإيمان باليوم الآخر وما فيه من ثواب وعقاب أحد أركان الإسلام ومبانيه العظام، وقد جعل الله بين يدي الساعة أشراطًا تدل على قربها، ولقد كان النبي - صلى الله عليه و سلم - يُعظِّم أمر الساعة، فكان إذا ذكرها احمرّت وجنتاه، وعلا صوته، واشتد غضبه، وقد أبدى فيها وأعاد، وكان الصحابة - رضوان الله عليهم - يتذاكرون أمر الساعة. وفي هذا الكتاب الكلام عن الحياة في البرزخ، وما جاء فيها من أدلة من الكتاب والسنة.

    المؤلف : Muhammad al-Jibaly

    المدقق/المراجع : Muhammad AbdulRaoof

    المصدر : http://www.islamhouse.com/p/321932

    التحميل :Life in Al-Barzakh

  • الحكمة وراء الأحكام الشرعية المتعلقة بالنساءهذا البحث قدم للمؤتمر الرابع للأمم المتحدة عن المرأة و الذي اقيم في بكين في الصين.

    المؤلف : Abdur-Rahman Abdul-Khaliq

    المترجم : Ali at-Tamimi

    الناشر : IANA

    المصدر : http://www.islamhouse.com/p/48066

    التحميل :The Wisdom behind the Islamic Laws Regarding Women

  • شروط لا إله إلا اللهشروط لا إله إلا الله: لكلمة التوحيد شروط يجب تحقيقها والعمل بها وبمقتضاها، وفي هذا الكتاب يبين المؤلف شروط كلمة لا إله إلا الله التي تنفع صاحبها في الدنيا والآخرة.

    المؤلف : Jamaal Zarabozo

    الناشر : Al-Basheer Magazine

    المصدر : http://www.islamhouse.com/p/1371

    التحميل :Conditions of Laa Ilaaha ill-Allah