خيارات حفظ الصفحة والطباعة

حفظ الصفحة بصيغة ووردحفظ الصفحة بصيغة النوت باد أو بملف نصيحفظ الصفحة بصيغة htmlطباعة الصفحة
وَقَالُوا أَسَاطِيرُ الْأَوَّلِينَ اكْتَتَبَهَا فَهِيَ تُمْلَىٰ عَلَيْهِ بُكْرَةً وَأَصِيلًا (5) (الفرقان) mp3
" وَقَالُوا أَسَاطِير الْأَوَّلِينَ اِكْتَتَبَهَا " يَعْنُونَ كُتُب الْأَوَائِل أَيْ اِسْتَنْسَخَهَا " فَهِيَ تُمْلَى عَلَيْهِ " أَيْ تُقْرَأ عَلَيْهِ " بُكْرَة وَأَصِيلًا " أَيْ فِي أَوَّل النَّهَار وَآخِره وَهَذَا الْكَلَام لِسَخَافَتِهِ وَكَذِبه وَبُهْته مِنْهُمْ يَعْلَم كُلّ أَحَد بُطْلَانه فَإِنَّهُ قَدْ عُلِمَ بِالتَّوَاتُرِ وَبِالضَّرُورَةِ أَنَّ مُحَمَّدًا رَسُول اللَّه صَلَّى اللَّه عَلَيْهِ وَسَلَّمَ لَمْ يَكُنْ يُعَانِي شَيْئًا مِنْ الْكِتَابَة لَا فِي أَوَّل عُمْره وَلَا فِي آخِره وَقَدْ نَشَأَ بَيْن أَظْهُرهمْ مِنْ أَوَّل مَوْلِده إِلَى أَنْ بَعَثَهُ اللَّه نَحْوًا مِنْ أَرْبَعِينَ سَنَة وَهُمْ يَعْرِفُونَ مَدْخَله وَمَخْرَجه وَصِدْقه وَنَزَاهَته وَبِرّه وَأَمَانَته وَبُعْده عَنْ الْكَذِب وَالْفُجُور وَسَائِر الْأَخْلَاق الرَّذِيلَة حَتَّى إِنَّهُمْ كَانُوا يُسَمُّونَهُ فِي صِغَره وَإِلَى أَنْ بُعِثَ الْأَمِين ; لِمَا يَعْلَمُونَ مِنْ صِدْقه وَبِرّه فَلَمَّا أَكْرَمَهُ اللَّه بِمَا أَكْرَمَهُ بِهِ نَصَبُوا لَهُ الْعَدَاوَة وَرَمَوْهُ بِهَذِهِ الْأَقْوَال الَّتِي يَعْلَم كُلّ عَاقِل بَرَاءَته مِنْهَا وَحَارُوا فِيمَا يَقْذِفُونَهُ بِهِ فَتَارَة مِنْ إِفْكهمْ يَقُولُونَ سَاحِر وَتَارَة يَقُولُونَ شَاعِر وَتَارَة يَقُولُونَ مَجْنُون وَتَارَة يَقُولُونَ كَذَّاب وَقَالَ اللَّه تَعَالَى " اُنْظُرْ كَيْف ضَرَبُوا لَك الْأَمْثَال فَضَلُّوا فَلَا يَسْتَطِيعُونَ سَبِيلًا "

كتب عشوائيه

  • المملكة العربية السعودية في 100 سؤالكثيرًا ممن جاءوا إلى المكلة العربية السعودية إما زائرين أو عاملين قد انبهروا بالتنمية الكبيرة في جميع أرجاء البلاد. وقد اعترف هؤلاء بأن صورة المجتمع السعودي كانت مختلفة تمامًا قبل مجيئهم إليها، وعيشهم فيها. هذا الكتاب يهدف إلى تقديم إجابات سهلة شاملة للعديد من الأسئلة التي يلقيها البعض عن هذا البلد. تمت صياغة هذه الإجابات بأسلوب سهل معبر عن نواحي الحياة الاقتصادية، والسياسية، والثقافية، والاجتماعية، في هذا البلد.

    المصدر : http://www.islamhouse.com/p/324622

    التحميل :Saudi Arabia in 100 Questions

  • محمد صلى الله عليه وسلم في الإنجيلمحمد صلى الله عليه وسلم في الإنجيل: كتابٌ بيَّن فيه المؤلف بشارة الإنجيل بمحمد - صلى الله عليه وسلم -.

    المؤلف : Jamal Badawi

    المدقق/المراجع : Muhammad AbdulRaoof

    المصدر : http://www.islamhouse.com/p/320540

    التحميل :Muhammad (Peace Be Upon Him) In The Bible

  • المملكة العربية السعودية في 100 سؤالكثيرًا ممن جاءوا إلى المكلة العربية السعودية إما زائرين أو عاملين قد انبهروا بالتنمية الكبيرة في جميع أرجاء البلاد. وقد اعترف هؤلاء بأن صورة المجتمع السعودي كانت مختلفة تمامًا قبل مجيئهم إليها، وعيشهم فيها. هذا الكتاب يهدف إلى تقديم إجابات سهلة شاملة للعديد من الأسئلة التي يلقيها البعض عن هذا البلد. تمت صياغة هذه الإجابات بأسلوب سهل معبر عن نواحي الحياة الاقتصادية، والسياسية، والثقافية، والاجتماعية، في هذا البلد.

    المصدر : http://www.islamhouse.com/p/324622

    التحميل :Saudi Arabia in 100 Questions

  • شخصية المسلم كما يصوغها الإسلام في الكتاب والسنةشخصية المسلم كما يصوغها الإسلام في الكتاب والسنة : الإنسان المسلم كما وجهت به النصوص القرآنية والأحاديث النبوية، ينبغي أن يكون إنساناً اجتماعياً راقياً فذاً، تضافرت على تكوينه هذا التكوين الفريد مجموعة من مكارم الأخلاق.

    المؤلف : Muhammad Ali Al-Hashemi

    الناشر : International Islamic Publishing House

    المصدر : http://www.islamhouse.com/p/185382

    التحميل :The Ideal Muslim

  • الحجابالحجاب: الإسلام الحنيف حريص على حفظ المرأة في أرفع المقامات، فهو يحفظ لها مكانتها في مجتمعها، ويحجبها عما يُزرِي بكرامتها، ويهدِم وظيفتها التي خلقت من أجلها، فشرع لها الحجاب الذي يستر جميع جسمها ووجهها، لتتقي به شر الفتنة، ولقد أمر الله به أفضل نساء الدنيا زوجات نبينا - صلى الله عليه وسلم -، فكان الأحرى أن تلتزم به من دونهن من نساء المؤمنين. وهذه رسالة عن الحجاب وأدلته من الكتاب والسنة.

    المؤلف : Abdul Aziz Bin Mohammed Al-Dowaish

    المدقق/المراجع : Muhammad AbdulRaoof

    الناشر : A website Islamic Library www.islamicbook.ws

    المصدر : http://www.islamhouse.com/p/328616

    التحميل :Hijab