القرآن الكريم للجميع » تفسير ابن كثر » سورة البقرة
وَإِذْ وَاعَدْنَا مُوسَىٰ أَرْبَعِينَ لَيْلَةً ثُمَّ اتَّخَذْتُمُ الْعِجْلَ مِن بَعْدِهِ وَأَنتُمْ ظَالِمُونَ (51) (البقرة) 

يَقُول تَعَالَى وَاذْكُرُوا نِعْمَتِيَ عَلَيْكُمْ فِي عَفْوِي عَنْكُمْ لَمَّا عَبَّدْتُمْ الْعِجْل بَعْد ذَهَاب مُوسَى لِمِيقَاتِ رَبّه عِنْد اِنْقِضَاء أَمَد الْمُوَاعَدَة وَكَانَتْ أَرْبَعِينَ يَوْمًا وَهِيَ الْمَذْكُورَة فِي الْأَعْرَاف فِي قَوْله تَعَالَى " وَوَاعَدْنَا مُوسَى ثَلَاثِينَ لَيْلَة وَأَتْمَمْنَاهَا بِعَشْرٍ " قِيلَ إِنَّهَا ذُو الْقِعْدَة بِكَمَالِهِ وَعَشْر مِنْ ذِي الْحِجَّة وَكَانَ ذَلِكَ بَعْد خَلَاصهمْ مِنْ فِرْعَوْن وَإِنْجَائِهِمْ مِنْ الْبَحْر .
كتب عشوائيه
- النبي محمد من الألف إلى الياءهذا الكتاب يتناول جوانب حياة رسول الله صلى الله عليه وسلم ويبين صفلاته الحميدة وما أتى به من شريعة محكمة له الحق في أن تتبع من البشرية جمعاء.
المصدر : http://www.islamhouse.com/p/246898
- ما قبل مجمع نيقيةما قبل مجمع نيقية: حياة عيسى - عليه السلام - كان لها أكبر التأثير على الديانات الرئيسة في العالم: اليهودية، والنصرانية، والإسلام، ولأهمية ذلك الوقت الذي كان فيه في هذه الأرض، كان لزامًا معرفة دوره الذي أثَّر في تغيير معالم التاريخ، ورسالته الصحيحة.
المؤلف : Abdul Haq Al Ashanti - Abdul Rahman Bawz
المدقق/المراجع : Muhammad AbdulRaoof
المصدر : http://www.islamhouse.com/p/316355
- حبي العظيم للمسيح قادني إلى الإسلامحبي العظيم للمسيح - عليه السلام - قادني إلى الإسلام: تبين هذه الرسالة كيف أثر المسيح - عليه السلام - في اعتناق الكاتب لدين الإسلام، وكيف أثر الإسلام في حياته، وكيف تأثرت حياة الأخرين نتيجة اسلامه، وفي النهاية عقد مقارنة بين نصوص من القرآن الكريم والكتاب المقدس. - مصدر الكتاب موقع: www.myloveforjesus.com
المؤلف : Saimon Al-Fareedu Karaballow
المصدر : http://www.islamhouse.com/p/231680
- سيرة النبي صلى الله عليه وسلم والمستشرقين [ العهد المكي ]-
المؤلف : Muhammad Mohar Ali - Mohammed Mahr Ali
المصدر : http://www.islamhouse.com/p/51772
- أمراض القلوب وشفاؤها.في هذه الرسالة بيان بعض أمراض القلوب وشفاؤها
المؤلف : Sheikh-ul-Islam ibn Taymiyyah
المصدر : http://www.islamhouse.com/p/250901